شدت الشادن بلواعجها فكانت هذه المقالة الشجية الندية التي جالت بنا في غابة كانت تسمى #عبدالرحمن_الشبيلي ….
رحم الله الفقيد وأحسن مثواه.
هم يا شادن عادة لايرحلون , ولكنهم يختارون شكلا مختلفا في الحضور https://t.co/kLZgj0UJVd— أميمة الخميس (@omaimakhamis) September 15, 2019