ي عيد؟ وما فرحت بعيدي
والشبيلي مغيب عن قصيدي
…
أي عيد وقد دفنت مسراتي
وأنسي وطارفي وتليدي
…
غاب، لا غابت المودة من قلب
محب ومن دموع نشيدي
غاب جسما وروحه تتهادى
من بزوغ الصباح حتى الهجود
ثم ختمها بقوله:
إن ألفت الحياة بعدك حينا
فلكي يرتقي إليك قصيدي