رحمه ﷲ وغفر له، وأحسن عزاء أهله ومحبيه
نعم هكذا هي الدنيا!
مهما طابت وحسن المقام لصاحبها ستأتي ساعة المغادرةعنها
فرحم ﷲ عبدا استعد ليوم الرحيل، وقدم من العمل الصالح ما يشفع له عند لقاء الملك الجليل
كل ابن أنثى وإن طالت سلامته
يوماً على آلة حدباء محمول #عبدالرحمن_الشبيلي_أبوطلال— د. خالد بن سعد الخشلان (@k_alkhashlan) July 30, 2019