4-2
آخر لقاءاتي ب #عبدالرحمن_الشبيلي كان قبل الحادث الأليم بيومين في بيتي في باريس ،سألته كيف يقضي وقته ؟ فقال:صباحا آخذ بنتَيْ المرحوم طلال (إبنه) الى مدرسة في ضواحي باريس لتعليم اللغة الفرنسية،وأمكث عند المدرسة في أحد المقاهي،أو أمشي في الشوارع ،الى الظهر لأعود بهما الى البيت pic.twitter.com/KRX1yWxspG— د.فهدالعرابي الحارثي (@dr_fahad_harthi) July 30, 2019