انتهيت البارحة من قراءة:
مَشَـيْناها … للدكتور عبدالرحمن الشبيلي.
–
هذه ليست فقط سيرة ذاتية بمنهجٍ فريد ولطيف لأبي طلال، بل هي أيضاً سـيرة ذاتية للإعــلام الســعودي مُنذُ عام ١٩٥٩م وحتى الآن.وإنْ بدأت بقراءتها، فلن تَشعُر بنفسك إلا وأنتَ تقرأ آخـر صفحة. pic.twitter.com/3WDBlCEMbI
— د/ محمد حمد القنيبط (@qunaibet) January 15, 2019