#عبدالرحمن_الشبيلي
اليوم كنت أقرأ في كتابه "مشيناها"سرد رائع لطفولته وتصوير مبهر لأحياء و متاجر عنيزة القديمة
وأثناء القرأة رسالة على جوالى أجدها تنعي الدكتور عبدالرحمن الشبيلي
خيم الصمت والحزن وأدركت أنني إنتقلت للصفحة الأخيرة
نهاية مبكية ولكن يظل إشراق أباطلال المعرفي بلاغروب pic.twitter.com/AljKEIBOLR— عبدالعزيزحمدالجطيلي (@aljetaily) July 30, 2019