جزاك الله خيرا.
الدرس الذي تعلمته من نادي الأحساء الأدبي، أنه بدل ضياع الوقت باللوم، حتى لوكان اللائمون محقين، هو اغتنام الوقت والمبادرة بعمل يليق بمقام وأعمال الراحل الكبير قبل أن تركض عربة الزمن فلا نفع اللومُ ولا بادر أحد. أظنك حبيبي متعب ستحيي معي من قاموا بالواجب عنا جميعا. https://t.co/wb8B9zAv9X— نجيب الزامل (@NajeebZamil) August 22, 2019