الله يرحمه ويسكنه الجنه ويتغمده بواسع رحمته ؛ شخصية لاتنسي ؛ كان يسلم علينا ونحن مجموعة طلاب في آواخر الثمانيات الهجرية في طريقنا الي المتوسطة النموذجية عندما كان منزله مع التقاء ش/ الستين بشارع جرير
— إبراهيم سليمان الجلاجل🇸🇦 (@Ibrahimjlajel) December 5, 2021