رحمهما الله ، وأسكنهما فسيح جناته . كان أول لقاء لي بالدكتور عبد الرحمن الشبيلي عام 1387هـ/1967م حينما زرته مع زميله في وزارة الإعلام الأستاذ محمد الفالح، وكان يسكن في شقة في عمارة في البحر الأحمر في الملز . كنت حينذاك طالبا جامعيا.والدكتور – رحمه الله – يكبرني بسنة وأربعة أشهر.
— حمد بن ناصر الدُّخَيِّل (@haldukhayyil) September 24, 2020