غفر الله لهما وجعل مثواهما الجنة..
الثنيان لا أعرفه.. أما الشبيلي فبعد قراءتي لبعض كتبه رأيت فيه قامة إعلامية وأدبية سامقة بتواضع جم وأدب وافر وحضور مختلف..كان مثالاً للإعلامي الحصيف والناقد الخبير والتأريخي المتأمل والأب الحاني العطوف..كتاباته عميقة وثرية وتجاربه ملهمة رحمه الله— الأحمد (@aboadil76) July 27, 2021