رحم الله أباطلال عرفته من سبعين سنة عندما كنا طلابا بالمعهد العلمي ببريدة
وعنيزة،تزاورنا بين المعهدين وجاء لبريدة
وأقام عندي كان وفيا،خطفه الابتعاث،
والإعلام ثم تقوت الصلة والزيارات حتى
توفاه الله،آخرلقاء زارني في الفندق،وأصر
على مرافقته في سيارته لإحدى المناسبات..!— د. حسن بن فهد الهويمل (@howimalhassan) April 20, 2021