4-4#عبدالرحمن_الشبيلي كان إلى ما قبل الحادث الأليم بيومين يعلم أن أولادي لم يصلوا بعد إلى باريس، فيحمل دلة القهوة من يد أم طلال وصحن التمر ويطرق الباب! فتكون متعتي بوجوده وحديثه لانهاية لها، مرة ارسل القهوة مع السائق فقلت له:لا نريد القهوة من دون صاحبها فأكرمني وصار يحضرها بنفسه pic.twitter.com/UJnbuLXe5u
— د.فهدالعرابي الحارثي (@dr_fahad_harthi) July 30, 2019