رحمه الله رحمة واسعة. لا زالت ذكرى آخر لقاء به قبل وفاته بعشرة أيام في ديفون بفرنسا حاضرة في نفسي. لقد كان أخاً عزيزاً وصديقاً نبيلاً.
— عبدالعزيز بن عثمان التويجري (@AOAltwaijri) March 11, 2020
رحمه الله رحمة واسعة. لا زالت ذكرى آخر لقاء به قبل وفاته بعشرة أيام في ديفون بفرنسا حاضرة في نفسي. لقد كان أخاً عزيزاً وصديقاً نبيلاً.
— عبدالعزيز بن عثمان التويجري (@AOAltwaijri) March 11, 2020