رحم الله الصديق الغالي ابا عبدالوهاب ال وهبه الله ابنته النبيلة ال وثقت تراثه الجم،
ولا زالت..الرائع هو ان كاتب مقدمة سفرها الجليل هو الصديق الوفي الآخر د. عبدالرحمن الشبيلي غفر الله له والذي حباه الله فيما حباه ابنته الفاضلة شادن التي ابقت شعلة عطائه وهاجة، قيل" من خلّف ما مات". pic.twitter.com/o60W1yjT6e— عبدالله العَمِيد-دبي. (@amil59103685) November 9, 2020