رحم الله الحاضر الغائب، أبا طلال، وغفر لك. كنت محبوبًا، حيًّا وميتّا. وكنت مُلهِمًا وأنت بيننا ومُلهِمًا بعد غيابك. والدليل ذلك الحضور المتميز الذي شهدته الندوة وما قيل في ثناياها من المعجبين والمحبين. ونرجوا من العلي القدير أن يجعل مثواك الجنة، ووالدينا ووالديك وجميع المسلمين.
— عثمان الخويطر (@OHK66) March 6, 2020