هذا من الوفاء الخالص الذي لا تخالطه شائبة، إذ أن الصديق قد رحل، فلا مصلحة دنيوية تُرجى.
أذكرُ أنني قابلتُ صديقًا لسيدي الوالد رحمه الله بعد وفاته بشهور، فلما رآني بكى وبكى حتى جلس على الأرض من شدة البكاء.
الأوفياء قد لا يورّثوا درهمًا ولا دينارًا، وإنما أصدقاء أوفياء مثلهم.— فهد عبدالله المحمدي (@ABO_EBRA2030) June 25, 2021