رحمه الله، كان وفياً للمؤسسة وللمركز إلى درجة كبيرة فقد اتصل علي قبل سفره الأخير من نبله وحسن ظنه في تلميذه ليطلب مني الموافقة على ترشيحه لي لكتابة سيرة إحدى الشخصيات تحت مظلة المؤسسة وحاولت التخلص بسبب انشغالي ولكنه لم يترك لي سبيلاً فوافقت إكراماً له أكرمه الله وجعل الجنة مثواه
— قاسم الرويس (@QasemAlRuways) April 25, 2021