أحب عنيزة
ثم عرفته بعد مماته فتضاعف حبي لعنيزة
و لآل بيته و ذويه
هو مدرسة
في هدوءه
صمته
حديثه
تعابيره
نظراته المريحة
هو تلقائي
يهتم و يحضر و يستعد للقاء
ثم تأتي تلقائيته و جماليتها فتلقي بظلالها الوارف و صاحبها المتمكن العارفبقدر ما كان واضحاً
إللا أن من سبر أغواره قلة إن وجدوا— MelahhyAlajmyملهَّي بن سعيد بن سعيد بن البلداء (@MelahhyAlajmy) May 4, 2023