يتناقل المجتمع السعودي منذ السبعينيات قصصاً ونوادر غاية في الظرف عن تواضعه المتناهي إبان صلته السابقة بالوظيفة العامة لدرجة لا أعتقد أن أحداً قد بلغها في بساطة العلاقة مع المواقع الرسمية المتتالية وفي رقة التعامل مع الآخرين والحبابة مع الناس