عبدالله بلخير..سيرة لم تكتب بعد 1-2


حيثما تقلب في صفحات سيرته في السنوات التسعين التي عاشها ، تجد أن الإعلام كان يجري في شرايينه مجرى دمه ، فهو لم يكن إعلامياً بالوظيفة لصار إعلامياً بالشعر منذ صغره ، أو ناطقاً مفوهاً …