تعليقي اليوم على هذه الجملة محل عنوان هذا المقال ، وهي جملة دأبت أجهزة الإعلام على استخدامها عند إسناد أحد العقود والمناقصات على شركة وطنية ، وكأننا بذلك نستحي من ذكر مؤسساتنا الوطنية الخاصة