إن يغب اليوم مساعد الخالد السليم عن أسرته، فسيظل حاضراً مذكوراً بالخير من الجميع، وسيبقى مناط الدعاء. اللهم ارزقه رحمتك واشمله بواسع مغفرتك.
إن يغب اليوم مساعد الخالد السليم عن أسرته، فسيظل حاضراً مذكوراً بالخير من الجميع، وسيبقى مناط الدعاء.
اللهم ارزقه رحمتك واشمله بواسع مغفرتك.— القوّة الناعمة د.عبدالرحمن الشبيلي (@Thesoftpower) July 7, 2019