اليوم يترجّل د إبراهيم التركي (أبويزن) عن كرسي الوظيفة ويبقى فارس الكلمة ومشعل الأخلاق ونبراس الإدارة والآيقونة الوطنيّة يُنتظر منه المزيد.
اليوم يترجّل د إبراهيم التركي (أبويزن) عن كرسي الوظيفة ويبقى فارس الكلمة ومشعل الأخلاق ونبراس الإدارة والآيقونة الوطنيّة يُنتظر منه المزيد.
— القوّة الناعمة د.عبدالرحمن الشبيلي (@Thesoftpower) April 16, 2015