الرواية التي أطلقها ثامر المطرودي عن وساطة السفير محمد الحمد الشبيلي لإنقاذ محمد السليمان الذكير من سجن العراق، فيها معلومات صحيحة وأخرى خطأ، والدور المحدود للشبيلي ينسجم مع ما عرف عنه من النبل ومكارم الأخلاق.