رثائية ترتادها الدموع دون موعد وتستدعي آلام فقد الحبيبة أم طلال وتزخرالأبيات بذكريات الشاعرة فوزية القاضي مع أم طلال رحمها الله، وتمتدُّ القافية لتشكل في القصيدة صورة ذهنية للاتصال العميق بين فقد أبي طلال ومن ثم رفيقة دربه أم طلال وكأنه لقاءً جديدا بعد عامين استدعته الراحلة !
— د.هيا السمهري (@hsamhari1) July 7, 2021