لو كان في كل بلد عربي مؤسسة ثقافية تقوم بدور مماثل لما تقوم به مؤسسة البابطين الكويتية لمااحتاجت البلاد العربية إلى وزارات للإعلام والثقافة.
لو كان في كل بلد عربي مؤسسة ثقافية تقوم بدور مماثل لما تقوم به مؤسسة البابطين الكويتية لمااحتاجت البلاد العربية إلى وزارات للإعلام والثقافة.
— القوّة الناعمة د.عبدالرحمن الشبيلي (@Thesoftpower) October 26, 2015